الخميس، 5 نوفمبر 2015


النظم المسمى العبقري





النظم المسمى العبقري
في حكم سهو الاخضري للعلامة للشيخ السيد ابي عبد الله حمد
ابن اب بن احمد بن عثمان التواتي رحمه الله و نفعنا بعلمه امين
الذي توفى 1160ه و قبره بتيميمون ولاية درار
الجزائر رحمه الله
الحمــد لله الجـزيــــــل النِّعـــــــم مُرشـد مـن عـن سُبـل الحـق عــمِ
ثـم صـلاة الله يتلـوهـا الســـــلام علـــى رســــول الله سيــد الأنــــــام
وبعــد فاعلـــم أننــي قصـــــــدت إنجــــاز مــا كنـــت بـــه وعــــــدت
من نظم سهـو الشيخ الأخضـري معتــــــذرا لكـــــــل لـَـــــوْذَعِـــــــيِ
من فـرط جهلـي و قصور فهمي وخطــــــرات لا تـــــــزال تهمــــــي
بــرجــز سميتــه وهــو حــــري بالعبقـري في نظـم سهو الأخضــري
فالله حسبـــي و به أعتصـــــــم مــن كــــل ما يَشِينُــــه أو يَصِـــــــــمُ
ثـــم أقـــــول و إلى الــرحمـــن أرغــــب فـــي قبــــول هــذا الشــــان
باب سجود السهو

باب سجود السهو سن فاسمعا لـــزيـــد أو نقصــــان أو همــا معـــا
فالنقص قـــد سُـــن لـه القبلـي و الـــزيــــد قــد سـُــن لــه البعــــدي
وقبـــل قبلـــــي وبعــــده جـرى تشهــــــد و بعــــد بعــــدي يـُـــــــري
مـــع ســــلام آخـــر و إن يكـن زيــد مـــع النقصـــان فالقبــــلي يسن
و تارك البعـــدي يسجـــد متـى ذكــــــره و لـــو بطـــــول يا فتــــــــى
و ذاكـــر القبـلي بقـرب يسجـد و بعـــــد طـــــول لا و لكــــن تفســــد
صلاته إن عـن ثــــلاث سُنَــن لــــــزمــه لاعـــن أقــــل فــاعتنـــــــي
ولم يفد في نقص مفروض ولا يلــــزم مــن نقصــان لمنـــدوب جـــلا
بــل لا يُــري لمحض نقـص إلا نقصــــــان سنتيـــن بـــــل فـــأعـــــلا
و سنــة واحــــــدة لا يسجــــد لهـــا ســـــوى ســــرٍ و جهـــر قيـــدوا
فمــــن أســـر فـي محـل الجهر سجـــد مـــن قبــــل الســــــلام فـــادري
ويسجـد البعـدي من جهـر في محـــــل ســــر فتــــدبــــر واعــــــــرف
كـــذاك مــن سهــوا بهـا تكلما يسيــــــرا أو مــــن ركعتيــــــن سلمــــا
أو زاد سهـوا ركعة أو ركعتين لا المثـــل فهــــو مبطـــل بــدون ميــــن
من شك في ركعة أو في سجده أتى بهـــــا وليسجـــــــــدن بعــــــــــــده
والشك في النقصان كالتحقــــق قاعــــدة فـــاجـــــزم بهـــــــا و حقــــق
مــن شــك حـال قربه هل سلما سلــم مـــن غيـــر سجــــــــود لـــزمــا
مـن كثــرت شكـوكه واسْتُنكِحا ألغـــــــى و لا يلــــزمــه أن يصلحــــــا
لكــــن عليـه مطلقـا أن يسجـدا بعــــد ســـلامــــه علــــى مــا اعتمــــدا
و الجهر في القنوت عمده كره و سهــــــوه لا شيء فيــــه فـــانتبـــــه
ومن بالأُخرييـــن ســـورة قـرا أو مطلقـــا صلـــى علـــى خيـر الـورى
لـــذكره أو اقتـــرى فــي ركعـة واحـــــدة مـــا زاد فـــــــوق ســـــورة
أو لـــم يُتم ســورة أو خرجــا مـــــن ســــورة إلــى سواهـا مخـرجـا
أو بيـــدٍ أشــار أو رأس فــــلا شــيء عليــه فـــي جميــع مــا خــــلا
ومن أعــاد سـاهيـا نلتَ المرام فاتحـــــة سجــــد مــــن بعــــد الســلام
فالظـــاهر البطـلان إن تعمـدا كمــا تــرى فـي الأصـل يا أخـا الهـــدى
و ذاكــر السورة وهو للركوع قــد انحنـــى ليـــس لــه لهـــا رجـــوع
ومــــن لســـر أو لجهـر ذكـرا قبـــل الركــــوع فليُعــــد مـــا قــد قرآ
وليسجـــدن بعـــده إن كـان ذا فــي الحمـــد لا فــي ســورة فقــط خـذا
فإن يفتــــه بالـــركــوع سجـدا للســـــر و الجهـــر علـــى مــا عهــــــدا
ومطلــق الضحــك فـي الصلاة يبطلهــــــا فــــي ســــائـــــــر الحــــالات
أمـــا التبســــم فــلا شــيء به كــــذا بُكَــــا الخــــــاشــــــــع فلتنتبــــــه
كــذلــك الإنصات لمخبــر وقــل وطـــولـــه جــــدا به البطــــــلان حـــــل
من ذكــر الجلسـة أي وسطـاهـ ولـــم تـــــــزل بـــالأرض ركبتــــــاه
مــــع يديــه عــاد للجلسـة من غيـــر سجـــــود لتـــزحــــزح يُعـــــــــن
و بفــــراق ركبتيــــه ويـــــديه يمضـــــي وقبلــــــي تــــرتـــــب عليـــه
إن عــاد مطلقا و لو بعد القيام صحـــت ويسجــــد إذا بعــــد الســــــلام
والنفخ في العمد وفي السهو له حكــــــــم الكـــــلام فتجنــــــب ْفعلـــــــه
و ذو عطـــاس تركـــه للحمــــد أولــــــى كـــــذاك تــــركــــه للـــــــردِ
علـــى الـــذي شمتــه وليـس له تشميـــت مـــن عطـــس بعــد الحمـدلهْ
ومــــــن تثــــــاءب فسَـــــدُ فيـه بيــــده قـــــد جــــاء نـــــــدب فيــــــــه
وليـــك بعـــــد نفثـــــه فــي ثوبه مــــن غيـــــر إخـــــراج لأحـــــرف بـه
مــــن شــك فـي الحـدث ثم فكـرا فيهــــــــــا قليـــــلا ثــــــم إنـــــــه درى
بأنه علــــى طهــــــارة فـــــلا شــــيء عليــــه عنــــد عـــالـــم المــلا
وعمـــد الالتفـــات يُكــــــره و لا سجـــود إن كــان لسهــــــــــو فعــــــلا
والالتفــــات مــــع الاستــدبــــار يبطلهـــا مـــن غيــــر مـــا إنكـــــــــــار
ومـــن يصلـي بحـــريـر فـاعلـما أو يســرق أو ينظــــر بهـــا محـــرمـــا
أو يلبــس الـذهـب فالعصيــــان بفعلــــــــه يثبــــــــــت لا البطــــــــــلان
ومــن لقـول مِـن سـوى القرآن لســـانـــــه سبــــــــق فـــي القـــــــرآن
سجــــد بعـــده ولا سجـــود إن لكلــــــــم القـــــــرآن سبقـــــــه يبــــــن
إلا إذا مــــا لفظــــــــه تغيــــرا أو أفســـــد المعنــــــى فبعـــدي يــُــرى
وبطلــــت بثقـــل النــــوم بهــا وضــــــــده لغـــــــــــو فكــــن منتبهـــــا
و اغتفـر الأنيـن للمريض مـع تنحنـــــــح لـــــدى ضــــرورة تقـــــــع
وهو لذي الأفهام ليس مبطــلا صلاتـــــه لكــــنَّ كرهــــــه انجـــــــــلا
ويكــره التسبيـــح للمنــــــادى لكــــــن لـــــه الصــــــلاة لـــن تعـــــادا
وطالـــب الفتــح إذا لــم يلفــه عـــــدا و لا ينظــــر فـــــي مصحفــــــه
بــل إن تعــذر عليـه إن يزيـد فإنــــه يـــركـــع مـــن غيــــر مــــزيـــد
مـا لـم يكن في الحمـد فالتمـام بمصحــــــــف أو غيــــــــره يـــــــــــرام
وتـــارك الآيــــة منهـا يسجــد وتـــــرك أكثـــر الصـــلاة أيضــا يفســــد
وبطلـــت صــــلاة فاتـــح على غيـــــر إمــــامـــه علـــى مــــا انتخــــــلا
و لا يكـون الفتـح من مأمــوم علـــى الإمــــــــام فـــُــــزت بــالعلــــــــوم
إلا إذ وقـــــف ثمــَّـــت غـــدا يطلـــــب فتحــــا أو لمعنـــــــى فســــــــدا
من جال في دنياه فكرا فلتدع نقـــص أجـــــرا و الفســـاد لـــم يقــــــــع
واعلـم بأن مـن سجــوده على أحـــــد شقــــي جبهــــة قــــــد حصــــــلا
أو طيـَّـــة يــا صـــاح أو ثنتـين مـــن العمـــــامــــة فصــُـــن هـــاتيــــــــن
أو ناله من نـزر قـيء أو قلس شـــــيء أتــــى غلبـــة غيــــــر نجــــــس
أو دافع الماشي من بين يديــه لـــــم يــــك فــــي جميـــع ذا شـيء عليـه
ويحمل الإمـام سهـو المقتــدي مـا لم يكــن مـــن نقــص فــرض فاقتــدي
إذا سهـا من اقتـدى أو زوحما فــي غيـر الأولى عـــن ركـــوع فـاعلمــا
فإن رجــا درك الإمــام مـا رفع من سجــــدة أخيــــرة منهــــــا ركـــــــــع
ولحــق الإمــام و اللـــذْ يئســا مــن ذاك أهمـــل الــركـــــــوع و ائتســـا
ثـــــم قضـى بـدلهـا بعد ســـلام أمـــامـــه ركعــــــة أخــــرى بــالتــــــزام
وإن سهــا أو نحـــوه يـا صـاح عـــن السجــــود فاغتنـــــم إيضـــاحــــي
فإن رجــا درك الإمـام ما عقــد ركــــوع هــاتـــه التــــي تلـــــي سجــــد
و ليتــرك السجــود إن لم يطمع فيمــا ذكـــــــرنــا والإمــــــام يتبـــــــــع
وليقض أيضا ركعة أخرى و لا سجـــود حيـــث مـا قضــاهـــا فـاعقـــلا
ما لم يكن قد شك في الــركـوع أو السجـــــــود فــاحـْــظ بــالفــــــــروع
و قتلــــــــه لعقـــــرب تــأتيــــه أو شِبههــــا لـم يـــك شــــــــيء فيــــه
مـا لــم يـك الفعل طويلا أو يبن مستــدبـــــرا فقطعــــــه إذا زُكــــــــــن
مـن شـك هـل كان بوتـر فعــــه أو كــان فـــي ثانيــــــة مــن شفعــــــه
جعلهـــا لشفعــــه واقتصـَــــــرا وسجــــــــد البعـــــــدي ثــــم أوتـــــرا
وكــــرهوا بينهــما كــون الكـلام عمـــدا و لا شــــيء بسهـــوه يــــــرام
وبطلـــت صــلاة مسبـوق أقــل مـــن ركعــــة مـــع الـــذي أمَّ حصــل
لـــه إذا مــا سجـــد القبليـــــــا مـــــع إمـــــــامــــــه أو البعد يا
وإنْ لهـــا أو أكثـــر قــــد لحقا فليسجـــــد القبلــــــي معــــه مطلقـــا
وليتـــرك البعــدي حتى يقضي يسجـــده بعـــد ســــــــلام الفـــــــرض
وبطلــت إن معــه عمدا سجـدا وإن يكـــــن سهـــوا فبعـــــدي بــــــدا
إذا سها المسبوق في القضـاء فهـــــــو كــالفــــــــذ بـــــلا امتــــــراء
وإن علـى المسبوق ممن أمه تــــرتــــب البعــــدي وقــــد لـــزمــــه
عن نفسه لدى القضا القبلــي أجـــــــــــــزأه القبليــــــا يــــا ذكـــــي
من للركوع في السجود ذكرا رجــــــع قائمــــــا علـــــى مـا شهـــرا
ثـــــم قرآ نــدبـا لـه وركعا وسجــــد البعــــدي لـــزيــــــد وقعـــــا
وذاكــــر السجـــدة مستقـــــلا يأتــــي بهـــــا بعـــــــد جلــــــــوس إلاَّ
إن كــان قــد جلــس أولا فـلا يجلـــس مـــن غيــــر خــــلاف نقــــــلا
كـــذاك لا يجلـــس ذاكـــرُهما وليسجـــــد البعــــــدي لــــــزيـــد علمـا
من ذكره نقص السجود ينجلي بُعَيْـــــد رفعــــــه مـــــــن التــــي تلــــي
يُلغي التي منها السجود أهملا وليـــــأت بانيــــــا بأخــــــرى بــــــدلا
وليسجـــد القبلــــي إن تذكــرا مـــن بعــــــد ثــالثتـــه إذا جـــــــــرى
نقصُ السجـود من الأُولييـــن للـــــــزيـــد والنقصـــان دون ميـــــــن
وإن يك النقصان ليس منهما فليسجــــد البعــــدي علــى ما رُسمـــا
أو كــان منهمــا وقبـــل عقـد ثـــالثــــــــة ذكـــــــره فــالبعــــــــــــدي
إذا لم تفته سورة ولا جلوس في الصــورتيــن فارع هذه الأســــوس
وتبطل الصـــلاة بالســـــلام فــــي حــــال شــــــك المـرء فـي التمام
والسهو في صلاة ذي القضاء كـــــالسهـــو فــــــي صـــــلاة ذي الأداء
والسهو في نافلة كالسهو في فـــرض ســــــوى ســــــت مسائلَ تفــي
الحمد والسورة والجهر كــذا ســـــــــر زيــــادة لـــــــركعــــة خــــــذا
سادسها نسيان بعض الأركان إن طـــــــال فالــــــذي لأمِّ القــــــــــرآن
ذكـــر في نفل لدى مــا ركعــا مضــــــى وقبلـــــي السجــــود أوقعـــــا
وإن يكن ذاك بفرض أهمـــلا ركعــــــــة سهــــــوهِ كمـا قــــد انجـــلا
وزاد ركعــة ويسجــد كمـــــا فـــي تـــــارك السجــــــود قــد تقــــدما
وذاكـــــر لســــورة أو ســـر بعـــــد ركــــــــوع نفلــــــه أو جهـــــر
يمضـــي ولا يلــــزمه سجود والفـــــرض فـــي ذا حكمــــه معهــــود
ومــــن إلـى ثالثــة في النفل قـــام فـــإن ذكــــر ذا مـــن قبــــــل
أن يعقد الركوع عاد وسجـد بعــــد ســــلامـــه لـــزيـــد قــد ورد
وبعــــد عقــــده أتـى برابعة وسجـــد القبلي لهــــذا الــواقعـــه
وفي صلاة الفرض يرجع متى ذكــــر و البعـــــدي عليـــه ثبتــــــا
ولا إعــــادة علـــى من ذكـــرا مــن نفلــــه ركنـــا بطـــول قد جرى
وإن بفرض ما ذكـــرناه بــــدا فالحكـــــم فيـــــه أن يُعــــــاد أبـــــدا
مـــن قطع النفــل بعمد أو أخل عمــــدا بنحــــو سجــــدة منــه بطـــل
ثـــم يُعيــــد أبـــــدا ولا يـــــدع لكــــــــونــــه لزمـــــه حيــن شـــرع
وليس في النَهِيت شيء فافهم إلا بـــــأحــــــــــرف فكــالتكلـــــــــــم
وسبَّــــح المأمــــــــوم بالإمـام لـــــزيـــــد أو لعــــــــــدم الإتمـــــــام
أو لجلــــوس أول أي رفضـــه وليتبـــــع بعـــــــد فــــــــراق أرضــــه
وإن بثالثــــة أو أُولــــى جلـس فقـــــم ولا تَقْفُــــه نِلْـــــت المُلتمـــس
وإن يقــم عـن سجـدة فسبــحا بــه فــإن عـــاد فــالأمـــــــر وضحــــا
وإن أبـــــى فـــلا تقــم ودعــه فـــإن خشيـــــت العقـــــــد فـــاتبعـــــه
وحـــاذر الجلـوس بعد ذا معـه إن كـــــان فــــي ثانيـــة أو رابعــــــــه
وزد إذا سلــــم في موضع ما ألغيـــــت ركعــــــــة بنــــــــــاء تحكمـا
ثـم اسجـد القبلـي وندبا قدموا أحـــــــــدكــــــم جمعـــــــا يُتــم بكــــــم
وسبِّحن أيضا به و القفــو دع إن سجــــــدة ثــــالثـــــة منــه تقـــــــع
وإن إلـى زيـادة قـام الإمــــام تبعـــــه المــــوقــــــن مــوجـب القيــام
أو شـــك فيــه والـذي قد أيقنا بعــــدم المـــوجــــب يجلــــس افطنــــا
إن يجلس الأول عمدا أو يقم كـــذالك الثـــانـــي فالإبطـــــال حُتــــــم
إذا الإمـــام قبـــل أن يُتممـــا فعــــل صـــلاتــــه سهــــــا فسلمــــــــا
فسبــــح اللذْ كان خلفه بـه فـــإن يكــــــن صـــــدقــــــه فــــانتبـــه
فــإنـــه صـــــلاتـــه يُكمــــل ويسجـــد البعـــــدي لــــزيـــد يحصـــل
إن شك في خبر من قد سبحا ســـأل عــــدليــــــن لكــــي يُصححـــــا
وليــــــس حينئــــذ التكلــــــــــم بـــــذاك يـــا صـــاح عليهــــــم يحـــرم
وإن تيقــــن الكمــــال عمِــــــــلا بمقتضــــــــــى يقينــــــــــه وعــــــــدلا
عن خبر العدلين إلاَّ إن كثــــــر مـــــن خلفـــــه جـِــــدا فـــإنـــــــه يَـذر
يقينــــه ثـــم إلـى خبــرهــــــم يـــرجـــع والحمـــد لـــرب إذ خُتــــــم
نظمي المُسمى العبقري في شهر مـــــولــــدِ سيــــد الـــــورى الأغـَــــــرِ
سنــــة عشريـــــــن يليهـا ألـــــف ومـــــائــــــــة مـــــــع ثمان تقـــــــف
أبياته الجــم جـــــداها الميمــون قـــــــل مائـــة وتسعـــة وخمســـــون
به انفــــــع اللهـــــم مـــــن قراه ومــــن بناظـــــر الــــــرضــــــا رءاه
وحطـه من شـر حسود باخـــس وآفـــــل نــــــور حجــــــاه طـــامـس
ونـــاظــــر له بعيـــن السخــــط وزاعـــــم الخطـــــايا وهـو المخطــــي
واغفـــر لنا واغفـــر لوالــــدينا واغفــــر لمـــــن علمنـــــــا آمينــــــــا
واغفـــــر لكـــل مسلــــم و مسلمه واغفــــر لمــــن دعا لنـــا بالـــــرحمــه
بجــــاه أحمــد الوجيه المصطفى ذي المجــــد والقـــدر العظيــم و الوفا
صلــى وسلم الإله ذو الجــــــلال عليــــــه والأزواج والصحــــب و الآل
ا

Disqus for عالم الإحتراف