ماهو الفرق بين 3G وال 4G
الـ 3G هي أي تقنية الـ UMTS: خدمة نظام الاتصالات المحمولة العالمي:
وهو الاسم التجاري لتقنية الجيل الثالث. تم تطوير معاير هذه التقنية بناءاً على
معاير نظام الـ GSM ويسمى أحياناً بالـ WCDMA.
الـ 3.5G أو ما يعرف بالـHSDA P: نظام تنزيل حزم البيانات عالي
الـ 3.5G أو ما يعرف بالـHSDA P: نظام تنزيل حزم البيانات عالي
السرعة: وهي تقنية تدعمها شبكات الـ 3G، تسمح بتنزيل بيانات الإنترنت
بسرعات عالية جداً. تترواح سرعة التنزيل نظرياً بين 1.8 و 7.2 ميغا بت
بالثانية. وكذلك الـ HSUPA: نظام رفع حزم البيانات عالي السرعة: و هو
تحديث لشبكات الـ WCDMA/ UMTS /HSDPA حيث تم زيادة
سرعة
رفع البيانات لتصل إلى سرعة نظرية تعادل 5.8 ميغا بت بالثانية. يعد نظام الـ
HSUPA مكملاً لنظام الـ HSDPA، يطلق على النظامين السابقين مع
بعضهما اسم HSPA.
أما الـ 4G فلا يزال قيد التطوير ولا تزال شركات الاتصالات تستخدم كل واحدة
منها المصطلح 4G على مزاجها، فالبعض يستعمله للدلالة على الإصدارات
الأسرع من الـ HSDPA والـ HSUPA والبعض يستخدمونه للدلالة على الـ
WiMax وهو تطوير لنظام الـ Wi-Fi، يتميز بمدى تغطية أوسع يتراوح بين
(8 إلى 30 كم). صمم الإصدار الأولي لنظام WiMax لتأمين شبكة
اتصالات
لاسلكية للأجهزة الثابتة ( كبديل لنظام اتصال الـ DSL المنزلي). في حين تم
تصميم النظام الأحدث ليدعم ميزة التجوال بين الأبراج. يعتمد الـ WiMax في
بث الإشارة على تقنية الـ OFDM (نظام الاتصال ذو التردد المتعامد).
لكن الاتحاد العالمي للاتصالات أطلق تسمية الـ 4G على بروتوكول الـ LTE
(النظام المطور بعيد المدى) والذي لا يزال قيد التطوير ومن الممكن أن تتجاوز
سرعته سرعة الجيل الثالث ونصف في نقل المعلومات لتصل إلى 14 ضعف
أتمنى لك التوفيق
أتمنى لك التوفيق
أغلب مستخدمي الجوالات يعرفون ما هو الـ 3G وهو عبارة عن معايير شبكة
اتصالات تسمح بسرعات أكبر لنقل البيانات من فيديو وصوت وصورة ونص. الجيل
الجديد من معايير الاتصالات هو الـ 4G وهي عبارة عن معايير جديدة ومختلفة لنفس الهدف ولكن بتحسينات كثيرة، وهذا ما سنتعرف عليه في هذه المقالة.
المعايير
الـ 4G ما زال تقنية حديثة، لذلك المعايير العالمية ما زالت في محل خلاف، وستجد كل دولة وكل شركة لها معاييرها الخاصة في تطبيق الجيل الرابع من شبكات الجوالات، أشهر المعايير المستخدمة هي LTE و WiMax و هناك تنافس بينهم.
السرعة
أول تحسين تقدمه شبكات الـ 4G هو بالطبع السرعة، حيث تعد التقنية الجديدة بتقديم سرعة نقل بيانات أسرع بـ 4 إلى 10 مرات من الـ 3G. يصعب إعطاء أرقام هنا بحكم أن سرعة الـ 3G القصوى غير ثابتة وتختلف من دولة لدولة، ولكن بشكل عام، الـ 4G سيكون أسرع بعدة مرات بأي حال من الأحوال.
تحسينات أخرى
السرعة هي أكثر ما يهمك كمستخدم عادي، ولكن المعايير الجديدة ستقدم عدد من التحسينات الأخرى مثل أمن وحماية أكثر، تبديل أفضل بين الأبراج والشبكات، تجوال دولي أفضل، معدل بيانات أعلى، وغيرها من التحسينات.
التوفر
التقنية متوفرة الآن ولكن بشكل محدود جداً وفي مناطق محدودة في بعض الدول، وهي ما زالت جديدة حيث أن الـ 3G ما زال هو المسيطر والمنتشر. ويتوقع أن يبدأ انتشار الـ 4G في 2011 أو 2012. وبالطبع انتشارها بشكل كامل سيستغرق وقتاً طويلاً، لأن تحديث الشبكات مهمة ليست بالسهلة على شركات الاتصالات.
المتطلبات
كما أنك بحاجة لجوال 3G لاستخدام شبكة 3G. أنت بحاجة لجوال 4G لاستخدام شبكة 4G، وغني عن القول أن هذا أمر نادر جداً حالياً. في تاريخ كتابة هذه المقالة، لا يوجد إلا موديل أو موديلين بخاصية الـ 4G. طبعاً الأمر لا يقتصر على الجوالات فقط، ولكن على كروت الشبكات وأجهزة اللاب توب وأي جهاز آخر يستخدم شبكات الاتصالات.
في البداية
في الفترة الأولى من صدور التقنية الجديدة لن تلاحظ الكثير من التحسن مقارنة مع الـ 3G، ولكن مع الوقت، ومع توسعة شبكات الشركات وضبط المعايير، ستبدأ الفوارق والخصائص تبرز لصالح الـ 4G. حيث يتوقع أن تنتشر الشبكات الجديدة في المنازل وتكون حلاً مناسباً للاستخدام المنزلي كبديل للـ دي اس ال و الكيابل خصوصاً لمن يجد صعوبة في توصيلها لمنزله.
المعايير
الـ 4G ما زال تقنية حديثة، لذلك المعايير العالمية ما زالت في محل خلاف، وستجد كل دولة وكل شركة لها معاييرها الخاصة في تطبيق الجيل الرابع من شبكات الجوالات، أشهر المعايير المستخدمة هي LTE و WiMax و هناك تنافس بينهم.
السرعة
أول تحسين تقدمه شبكات الـ 4G هو بالطبع السرعة، حيث تعد التقنية الجديدة بتقديم سرعة نقل بيانات أسرع بـ 4 إلى 10 مرات من الـ 3G. يصعب إعطاء أرقام هنا بحكم أن سرعة الـ 3G القصوى غير ثابتة وتختلف من دولة لدولة، ولكن بشكل عام، الـ 4G سيكون أسرع بعدة مرات بأي حال من الأحوال.
تحسينات أخرى
السرعة هي أكثر ما يهمك كمستخدم عادي، ولكن المعايير الجديدة ستقدم عدد من التحسينات الأخرى مثل أمن وحماية أكثر، تبديل أفضل بين الأبراج والشبكات، تجوال دولي أفضل، معدل بيانات أعلى، وغيرها من التحسينات.
التوفر
التقنية متوفرة الآن ولكن بشكل محدود جداً وفي مناطق محدودة في بعض الدول، وهي ما زالت جديدة حيث أن الـ 3G ما زال هو المسيطر والمنتشر. ويتوقع أن يبدأ انتشار الـ 4G في 2011 أو 2012. وبالطبع انتشارها بشكل كامل سيستغرق وقتاً طويلاً، لأن تحديث الشبكات مهمة ليست بالسهلة على شركات الاتصالات.
المتطلبات
كما أنك بحاجة لجوال 3G لاستخدام شبكة 3G. أنت بحاجة لجوال 4G لاستخدام شبكة 4G، وغني عن القول أن هذا أمر نادر جداً حالياً. في تاريخ كتابة هذه المقالة، لا يوجد إلا موديل أو موديلين بخاصية الـ 4G. طبعاً الأمر لا يقتصر على الجوالات فقط، ولكن على كروت الشبكات وأجهزة اللاب توب وأي جهاز آخر يستخدم شبكات الاتصالات.
في البداية
في الفترة الأولى من صدور التقنية الجديدة لن تلاحظ الكثير من التحسن مقارنة مع الـ 3G، ولكن مع الوقت، ومع توسعة شبكات الشركات وضبط المعايير، ستبدأ الفوارق والخصائص تبرز لصالح الـ 4G. حيث يتوقع أن تنتشر الشبكات الجديدة في المنازل وتكون حلاً مناسباً للاستخدام المنزلي كبديل للـ دي اس ال و الكيابل خصوصاً لمن يجد صعوبة في توصيلها لمنزله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق